Welcome to our blog

Welcome Dear Egyptians

An honor to speak about a pain for us in Egypt, which is education, willing to serve our people and provide them with the needed knowledge about this sector as well as integrating between opinions and comments thus creating a pool of ideas that may aid us in changing our education.

Sunday, June 12, 2011

عمر و نوران المثاليان

عمر ونوران “المثاليان” على مستوى الجامعات المصرية

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم

جامعة الإسكندرية

فاز الطالب عمر مكرم محمود بجامعة الإسكندرية بلقب الطالب المثالى على مستوى الجامعات المصرية فى المسابقة التى أقيمت، وشارك فيها الطلاب المثاليون بالجامعات، بينما فازت الطالبة نوران محسن شريف بجامعة حلوان بلقب الطالبة المثالية للجامعات المصرية.

شمل اللقاء السنوى للطلاب المثاليين الذى نظمه مشروع الأنشطة الطلابية بوزارة التعليم العالى، محاضرات حوارات ومسابقة فى المعلومات العامة بين الطلاب المشاركين، واختبار سمات شخصية وقيادية، لاختبار الطالب والطالبة المثالية على مستوى الجامعات المصرية.

ويشرف على الأنشطة الطلابية بالجامعات المصرية الدكتور عزت عبد الله، والدكتور عصام الهلالى.

التعليم و أزمة السولار

“التعليم”: أزمة السولار لن تهدد نقل أسئلة الثانوية

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم

أكدت مصادر مطلعة بوزارة التربية والتعليم أن أزمة نقص السولار لن تؤثر سلباً على عملية نقل أسئلة امتحانات الثانوية العامة والفنية من القاهرة لمراكز توزيع الأسئلة بالمحافظات.

وأوضحت المصادر لـ”اليوم السابع” أن المديريات التعليمية قامت بتخزين احتياطى من السولار بمجرد بدء أزمة نقص المتاح منه تحسباً لأى مستجدات تتعلق بمدى توفره، وأضافت أن اللجنة المسئولة عن تأمين أعمال الامتحانات تلقت إخطاراً من مديرى المديريات بذلك، وهو ما طمأنها على نقل الأسئلة، وتضم اللجنة ممثلين عن الشرطة والجيش.

وتعتمد “التعليم” على السولار لتسيير سيارات نقل أسئلة الامتحانات إلى المحافظات القريبة، أما البعيدة فتتكفل القوات المسلحة بنقل أوراق الامتحان إليها عبر طائراتها العسكرية.

وجدير بالذكر أن وزارة البترول أعلنت اليوم الخميس أنها تضخ 40 ألف طن سولار يومياً، متوقعةً انتهاء الأزمة غداً الجمعة.

خبير أثرى يطالب بتدريس اللغة النوبية فى المدارس لحمايتها من الاندثار

خبير أثرى يطالب بتدريس اللغة النوبية فى المدارس لحمايتها من الاندثار

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم, أخبار المدارس

الدكتور بسام الشماع عالم المصريات

طالب الدكتور بسام الشماع ، عالم المصريات وعضو الجمعية الجغرافية المصرية ، الدكتور أحمد جمال الدين موسى ، وزير التربية والتعليم بضرورة تعليم اللغة النوبية فى المدارس بداية من سن السابعة وذلك حفاظاً على التراث النوبى ولحمايته من الاندثار.

كما ناشد الشماع خلال الندوة التى عُقدت مساء أمس، بساقية عبد المنعم الصاوى تحت عنوان ” عبقرية الحضارة النوبية ” والتى نظمها ائتلاف شباب النوبة، وزير السياحة، منير فخرى عبد النور، بأهمية تنشيط السياحة فى بلاد النوبة وذلك من خلال زيادة انشاء القرى السياحية وتعمير الأراضى الصحراوية هناك، وأخيرا وجه الشماع نداء لوزير الآثار الدكتور زاهى حواس حثه فيه على ضرورة البحث فى أصول اللغة النوبية وليست تلك المكتوبة بالحروف اليونانية.

وأوضح الشماع أن الحضارة النوبية سبقت نظيرتها الفرعونية بما يقرب 2000 عام مستشهدا فى ذلك بالإكتشاف الذى تم فى منطقة تبعد مسافة 100 كيلو متر غرب أبو سمبل، وهو بأسم “نبتة بلايا”، ويتحدث هذا الاكتشاف الذى تم عام 74 عن عظمة الحضارة النوبية حيث يظهر مدى براعة النوبيين فى اختراع علم الفلك والبوصلة وأيضا حساب معدلات سقوط الأمطار والتنبؤ بموسم الصيف والشتاء.

وأضاف الشماع ، أن فى تلك المنطقة أيضا تم العثور على عظام حيوانات مذبوحة بطريقة خاصة مما يعنى ممارسة أهل النوبة لشعائر وطقوس دينية معينة فى تلك الفترة ، ناهيك عن وجود ما يقرب من 15 أثر لبيوت وهذا معناه ان هؤلاء القوم أخترعوا الطرقات والشوارع قبل أن يعرفها الرومان ويتباهوا بها .

من جهة أخرى أعلن أعضاء ائتلاف شباب النوبة عن تنظيمهم لعدة ندوات ولقاءات أخرى داخل القاهرة وخارجها تهدف جميعها للتعريف بالتراث النوبى وإعادة أحيائه من جديد.

اتفاق بين “التعليم” و”اليونسكو” على إشراك الطلاب فى حفظ الآثار تابع التفاصيل

اتفاق بين “التعليم” و”اليونسكو” على إشراك الطلاب فى حفظ الآثار

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم, أخبار المدارس

اجتمع الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم، بمسئولى مركز التراث العالمى بقطاع الثقافة، التابع لمنظمة اليونسكو لمناقشة المشروع الذى تعتزم الأخيرة تنفيذه فى مصر بالتعاون مع الجمعيات الأهلية تحت عنوان “شباب مصرى يحافظ على التراث”، والذى يهدف إلى رفع وعى المجتمع بأهمية الآثار والحفاظ عليها، بحيث تكون المناطق القريبة منها نظيفة ومنظمة.

وأسفر الاجتماع عن اختيار المنطقة المحيطة بجامع ابن طولون للعمل بها، وتوجد بها ثلاث مدارس يمكن أن تكون نواة للمشروع الذى يعتمد على توعية طلاب المدارس من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية، وكذلك الأطفال المتسربون من المدارس، خلال هذه المرحلة العمرية، بأهمية الآثار وكيفية المحافظة عليها، وأشار مسئولو اليونسكو إلى أنهم سيدربون المعلمين والطلاب من خلال أنشطة أثناء فصل الصيف.

كما عرض ممثلو اليونسكو إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية فى منطقة شعبية للطلاب الأجانب الذين يدرسون فى مصر، بحيث يتم تخصيص طابق أو اثنين منه لتعليم اللغة العربية وتخصص باقى طوابق المبنى لإقامة هؤلاء الطلاب.

من جهته أبدى “جمال الدين” ترحيبه بمبادرة اليونسكو، وأعرب عن استعداد الوزارة للمشاركة فى إنجاحها، مضيفاً أنه سيخاطب المديريات التعليمية لتسهيل عمل المنظمة.

مشاجرة بالأسلحة البيضاء فى امتحانات النقل ببنى سويف

مشاجرة بالأسلحة البيضاء فى امتحانات النقل ببنى سويف

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم, أخبار المدارس

نشبت مشاجرة بين طلاب المدرسة الثانوية الميكانيكية بمدينة بنى سويف أثناء امتحانات النقل للفصل الدراسى الثانى اليوم الخميس، استخدمت فيها الأسلحة البيضاء والسنج، مما أثار الذعر بين الطلاب والمدرسين، حيث أصيب عدد من الطلاب، مما دفع طه عبد الظاهر مدير المدرسة إلى الاتصال بالشرطة والجيش.

كان بعض طلاب امتحانات المنازل تشاجروا بالأيدى فى الطابق الثانى بمبنى إدارة المدرسة أثناء فترة الاستراحة ما بين مادتى الامتحان، حيث استعان الطلاب المتشاجرون عن طريق اتصال تليفونى بعدد من زملائهم البلطجية من الخارج، واقتحموا المدرسة ونشبت مشاجرة داخل فناء المدرسة استخدمت فيها الأسلحة البيضاء (مطاوى وسنج)، مما أدى إلى إصابة 2 من الطلاب، ورغم وجود 2 من أفراد الشرطة لتأمين اللجان، إلا أن الطلاب والبلطجة فروا هاربين، وكذلك المصابين قبل وصول الشرطة والجيش، وتولت النيابة التحقيق.

مش هقعد مكانى لو تضرر طالب فى كلية الإعلام

وزير التعليم العالى: مش هقعد مكانى لو تضرر طالب فى كلية الإعلام

خ, مايو 19, 2011

أخبار التعليم, المرحلة الجامعية

وزير التعليم العالى

أكد الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والبحث العلمى والتكنولوجيا أن مصلحة الطالب أولا، وأنه لن يضار طالب فى قضية كلية الإعلام جامعة القاهرة، وقال “عمره ما يحصل إن طالب يتضر، وإلا أنا مش هكون قاعد هنا فى مكانى كوزير”.

وكانت جامعة القاهرة أعلنت اليوم عن فصل 9 طلاب فصلا نهائيا من الجامعة، بتهمة احتجاز مجلس كلية الإعلام، والاعتداء على الدكتور حسن عماد وكيل الكلية، وتحطيم سيارة الجامعة”.

وأضاف الوزير فى لقائه مع طلاب المفصولين أنه سيدرس قرار الجامعة، وسيعقد عدة لقاءات مع قيادات الجامعة خلال الأسبوع المقبل لحل هذه الأزمة، كما ناقش مع الطلاب أبعاد القضية ووعد بحلها.

يذكر أن “سلامة” فور علمه بقرار مجلس عمداء جامعة القاهرة، أرسل إليهم على الفور وطلب لقاءهم، وذلك قبل وصول القرار إليهم، وعقد اجتماعا معهم ووعدهم بحل الأزمة، وحضر اللقاء الدكتور محمود علم الدين وكيل كلية الإعلام لشئون البيئة وخدمة المجتمع والدكتور عدلى رضا رئيس قسم الإذاعة بكلية الإعلام.

وكانت جامعة القاهرة قد أحالت أيضا 3 من أساتذة كلية الإعلام إلى مجلس تأديب بتهمة التحريض على التظاهر وإهانة مسئولى الجامعة، وهو القرار الذى أدى إلى إعلان قسم الصحافة بالكلية عن إمهاله للجامعة لنهاية الأسبوع الحالى للتراجع عن القرار، وإلا فإنهم سيعلقون الدراسة، ويمتنعون عن تسليم الامتحانات.

مدرسة المصرية للغات أم سما أم منارة المستقبل


آراء للناس حول المدارس


إضغط بالأسفل


آراء الناس

ماذا يقول الناس حول مدرسة منارة المستقبل

إضغط بالأسفل

منارة المستقبل

منارة المستقبل 2

Monday, June 6, 2011

التعليم الأمريكي في مصر

لأن قضية التعليم فى جميع أنحاء العالم قضية تستحق الإهتمام والدراسة باستفاضة.. قررنا أن نكتب عن أنظمة التعليم الدولية المتاحة فى مصر، وسوف نبدأ بالكلام عن نظام التعليم الأمريكى فى مصر

المدارس الأمريكية بالقاهرة عددها يفوق 600 مدرسة، وتبدأ تكلفة الدراسة فيها من 10 آلاف للطفل فى فترة ما قبل الدراسة الابتدائية، أما بعد المرحلة الابتدائية تتراوح التكلفة ما بين 17- 80 ألف جنيه مصرى، مع زيادة سنوية %10 فى بعض المدارس.

يهدف التعليم الأمريكى إلى تنمية الفكر عن طريق تعريض الطفل لبيئة صالحة تهيئ له الفرصة فى التأمل والتفكير، ولا يعتمد على كم المعلومات التى يكتسبها الطفل بقدر ما يعتمد على كيفية اكتساب هذه المعلومات،كما يعتمد على القراءة النقدية وتعلم القواعد والمفردات عن طريق التحليل والاستنباط وتنمية التعليم الذاتى، وليس عن طريق التلقين والحفظ.

ويساعد هذا النوع من التعليم الطفل على اكتشاف نفسه وعلى اكتشاف البيئة من حوله عن طريق استعمال كل حواسه، فالطفل هو من يبحث بنفسه، ويجرب بنفسه، ويستنتج بنفسه. كما يقوم التعليم الأمريكى على فكرة “التعليم الممتع” حيث يتعرض الطفل لكم كبير من الألعاب والقصص والكتب المشوقة.

كثير من الناس يلجأون إلى إلحاق أبنائهم بالتعليم الأمريكى عندما يفشلون فى أى نوع آخر من التعليم، وهذا ظنا منهم أنه الأسهل، الحقيقة أن التعليم الأمريكى ليس أسهل لكنه يتيح نوعا من المرونة فى نظم امتحاناته التى تكون دائما تابعة للمدرسة نفسها، ولا تجرى تحت أى إشراف من أى جهة أخرى. تنقسم المراحل التعليمية فى التعليم الأمريكى إلى 12 مرحلة، المرحلة الابتدائية (Elementary)، والاعدادية (Intermediate) والثانوية (High School )كما فى نظام التعليم المصرى.

وتعد المرحلتان الحادية عشر والثانية عشر بمثابة الثانوية العامة فى التعليم المصرى، لكن الطالب لا يحصل من هذين الامتحانين إلا على %40 من الدرجات وذلك عن طريق امتحان تعده المدرسة التى يدرس بها، هذا بالإضافة إلى البحوث والمشاريع التى تحمل أيضا نسبة كبيرة من الدرجات وهى ضمن نسبة الـ %40.

أما الـ %60 الباقية، فيحصل عليها الطالب بعد اجتياز امتحان نهائى يجرى تحت إشراف دولى يؤهله لدخول الجامعة، ويطلق عليه “الاختبار الموحد” (SAT 1) ويكون فى اللغة الإنجليزية ومادة الرياضيات، وللطالب الحق فى أن يدخل هذا الإمتحان 6 مرات، فى أكتوبر ونوفمبر وديسمبر ويناير ومايو ويونيو وذلك لتحسين مجموعه.

بعد اختياز هذا الامتحان يستطيع الطالب الالتحاق بالجامعات المصرية سواء كانت خاصة أو حكومية، كما يستطيع أيضا اللحاق بالجامعات الأجنبية. وهناك أيضا امتحان “SAT 2″ وهو للطلبة المميزين الذين يرغبون فى مزيد من العلم والتميز وزيادة المجموع بعد اجتيازهم بالطبع امتحانات “SAT 1″، ويؤدى امتحان “SAT 2″ فى مواد العلوم، اللغة الإنجليزية، الرياضيات، لكن ليس بالضرورة أن يؤدى الطالب الامتحان فى هذه المواد جميعها، حيث يمكن أن يؤديه فى المادة التى تهيئه لدخول الكلية التى يرغب فى دخولها فقط.

وتعتمد الإمتحانات فى النظام الأمريكى على تنمية الفكر والإبداع لدى الطالب، وقياس مهاراته فى تحليل المشاكل وحلها، مما يسهل على الطالب إمكانية الحصول على درجات مرتفعة، أما الكتب الدراسية فاختيارها أيضا متروك للمدرسة نفسها بدون أن تفرض الولايات المتحدة كتبا معينة.

بسبب وجود بعض المدارس الدولية التى تهتم بجمع المال فقط، وبسبب وجود أولياء أمور لا يهتمون إلا بانتقال أبنائهم من مرحلة إلى أخرى بغض النظر عن مستوى تحصيلهم الدراسى، فإن التعليم الأمريكى اكتسب سمعة أنه الأسهل، لكنه حتما لن يكون كذلك عندما يضطر أولياء الأمور إلى مواجهة امتحان الـ SAT الدولى، كما أن التعليم الأمريكى أيضا لن يكون الأسهل فى حالة اختيار مدرسة جادة تهتم بالتعليم بأمانة وجدية، وليس بالمال فقط، ولذلك فلابد من اختيار المدرسة ذات السمعة الطيبة، ولابد أيضا أن يدرك ولى الأمر أن الهدف من الحاق أبنائه بالتعليم الأمريكى هو توفير بيئة تعليمية صحيحة تعطى الفرصة للطالب لكى يكتسب العلم بسلاسة وبساطة وحماس وليس مجرد شراء شهادة.

التعليم الأمريكى إذن ليس حلا للطفل الضعيف دراسيا، بل هو مجرد تأجيل للمشكلة حتى يصل الطالب إلى سن الجامعة ويضطر إلى مواجهة الامتحان الدولى.

لا ينقسم التعليم الأمريكى إلى مواد أدبية وأخرى علمية كما فى بعض أنظمة التعليم الأخرى، وذلك استنادا إلى حقيقة علمية تؤكد أنه ليس هناك عقل أدبى وآخر علمى، فالطاب لابد أن يدرس كل المواد ويتعرض لكافة المعلومات سواء كانت علمية أو أدبية.

تقبل المدارس الأمريكية الأطفال من سن 3 سنوات، وهى مرحلة ما قبل المدرسة، ولا يختلف التعليم الأمريكى فى مصر عن التعليم الأمريكى فى الولايات المتحدة إلا فيما يتعلق بدراسة مواد التربية الجنسية للطلاب، حيث تمنع وزارة التربية والتعليم المصرية تدريس هذه المواد فى كافة المراحل، أما بالنسبة لدراسة مادة الدين، فجميع المدارس الدولية الموجودة فى مصر وقعت على بروتوكول مع وزارة التربية والتعليم المصرية لتدريس مادتى الدين واللغة العربية كمواد أساسية، يستسنى من ذلك بعض المدارس الأمريكية التى تتبع الولايات المتحدة مباشرة ولا تتدخل الوزارة المصرية فى عملها.

وتقوم المدارس الأمريكية بتدريس مادة أخلاقية تحت عنوان “Character Building or Human being Building”، لكن جميع الدراسات العلمية أكدت أن هذه المادة لن تكون مثمرة إلا بتدخل الأسرة لتربية مواطن سوى، واثق من نفسه، مستقل بذاته، قادر على العطاء، يتمتع بهدوء النفس والطمأنينة التى تنبع من الايمان بالله والايمان بنفسه كإنسان له قيمته على هذه الأرض.

تنظم الهيئات الأمريكية ورش عمل سنوية لجميع العاملين فى المدارس الأمريكية سواء كانوا مدرسين أو عاملين، مصريين أو أمريكيين بهدف تعريفهم بأحدث نظم التعليم الحديثة وتنمية مهاراتهم

الدكتور أحمد جمال الدين يلتقي بسفير الهند بالقاهرة


التقى الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم بالسيد سومانيتان سفير جمهورية الهند بالقاهرة لبحث تعزيز أوجه التعاون بين الجانبين في مجال التعليم .

وتم في الاجتماع استعراض التجربة الهندية في مجال التغلب على محو الأمية،وكيفية التغلب على مشكلة الإتاحة في مدارس التعليم الأساسي، والآليات التي استخدمتها الهند في هذا المجال .

وقد اتفق الجانبان على تبادل الخبرات والخبراء وتبادل الزيارات وتكوين لجان مشتركة بين البلدين لوضع أطر التعاون ذات الاهتمام المشترك والتي تم بحثها في حيز التنفيذ.

وأكد الجانبن على ضرورة تدعيم التعاون بين البلدين وخاصة فيما يتعلق بتبادل المنح الدراسية والاستخدام الأمثل لتكنولوجيا المعلومات في العملية التعليمية.

وقام السفير الهندي بدعوة السيد الدكتور الوزير لحضور مؤتمر الدول التسع الأكثر كثافة سكانية ( الـ E9 ) والذي سوف ينعقد في الهند في سبتمبر المقبل.

الدكتور أحمد جمال الدين موسى يؤكد على أن المعلمين ضمن مشروع الدولة لإعادة هيكلة الأجور


2011, يونيو , 06 , الاثنين

أكد الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم أن المعلمين سيدخلون ضمن مشروع الدولة لإعادة هيكلة الأجور ووضع حد أدنى له، وباعتبار أن المعلم يعتبر عصب العملية التعليمية الذي يرتكز عليه تطوير التعليم، لذا كان حتمياً أن يستفيد المعلمون من الحد الأدنى للأجور مثل باقي العاملين بالدولة .

كما أكد سيادته على موافقة مجلس الوزراء في اجتماعه الأخير برئاسة الدكتور عصام شرف على رفع ميزانية الاستثمارات التعليمية إلى ثلاثة أضعاف ما كان مخصصاً للوزارة في الأعوام السابقة سواء كان ذلك في الأبنية التعليمية أو تطوير البنية التكنولوجية بالمدارس أو تطوير التعليم الفني. وأشار الوزير إلى أنه قد تم إصلاح العيوب التي ظهرت في تطبيق نظام الكادر وسوف تحتسب للمعلم سنوات الأقدمية عند ترقيته ، ولن يكون الانتقال من درجة إلى أخرى مرتبطاً بالامتحان وحده الذي سوف يكون جزءاً من التقييم وليس أساس التقييم .

وأكد سيادته على رعاية الوزارة للمتفوقين واهتمامها بهم عن طريق إنشاء مدارس جديدة للمتفوقين .

جاء ذلك في كلمة الدكتور الوزير في المنتدى السنوي " شركاء في التعليم " الذي يعقد سنوياً بالتعاون مع شركة مايكروسوفت لتكريم الفائزين في مسابقة المعلمين المبدعين لعام 2011، والذي عقد اليوم بديوان الوزارة .

وأكد الوزير على أن ما شاهده من مشروعات المعلمين في المسابقة ينم عن كفاءة عالية وتميز واضح ، وأن مجهودات المعلمين من المحافظات المختلفة يؤكد أن معلمي هذه المحافظات لديهم القدرة على استخدام التكنولوجيا لصالح العملية التعليمية .

ومن الجدير بالذكر أن هذه المسابقة تهدف إلى تحفيز المعلمين على الابتكار والإبداع والتطوير، حيث يتقدم المعلمون بمشروعات يتم فيها استخدام التكنولوجيا والابتكار لتوصيل المعلومة للطالب بشكل سهل ومتيسر، وتجعله قادراً على تعلم مهارات القرن الـ 21، بالإضافة إلى وجود مشروعات تستخدم فيها التكنولوجيا الحديثة في مساعدة الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومشروعات أخرى لتوجيه سلوك الطلاب نحو عودة الحياة الطبيعية في مصر في مرحلة ما بعد الثورة .

وقد تقدم للمسابقة هذا العام 795 مشروعاً تمت تصفيتها إلى 56 مشروعاً ، وتم اختيار الفائزين منها من خلال لجنة تحكيم عليا وهم : 12 معلماً مبدعاً، و5 أخصائيي تطوير، ومدرسة واحدة، و4 مراكز تطوير تكنولوجي : حيث فاز بالمركز الأول مركز التطوير التكنولوجي بالإسكندرية الذي احتفظ بالصدارة منذ بداية المسابقة في عام 2006 ، يليه في المركز الثاني مركز تطوير القاهرة، ثم مركزي تطوير الشرقية والغربية في المركزين الثالث والرابع .

نتيجة امتحان الكادر الخاص للمعلمين


اعتمد الأستاذ الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم نتيجة امتحان الكادر الخاص للمعلمين المساعدين الذى عقد يوم الجمعة 1/4/2011، وبلغت نسبة من إجتازوا الاختبارات 94.09% من إجمالى عدد المتقدمين والبالغ عددهم 76328 معلماً.

وسوف تنشر نتيجة الأختبار على الموقع الرسمى للأكاديمية المهنية للمعلمين غداً الأربعاء الموافق 1/6/2011، مع رسالة تهنئة لمن إجتازوا الأختبار، كما سيتم إرسال كشوف بأسماء من اجتازوا الاختبار الى المديريات التعليمية، تمهيداً لإصدار قرارات التسكين من قِبل السادة المحافظين.

The Egyptian government's decision to remove sex education from the curriculum

In a surprising move, the Egyptian government has decided to scrap all content in the secondary school curriculum relating to sex education, reproductive health and sexually transmitted diseases.

Biology students in the 16-17 age range will no longer study anything pertaining to reproductive health. Students aged 13-14 will see their science book lightened by a few pages with the removal of those containing drawings of male and female genitalia, as well as the entire lesson on sexually transmitted diseases. And the science book for 12-13-year-olds will skip the description of testicles and ovaries in its lesson on glands.

Instead, according to the education ministry, there will be "activities in which the teacher will lead a class discussion on the subject" – a suggestion that is difficult to take seriously. Reproductive health – or anything remotely related to sex, really – is usually met in Egyptian classrooms with giggles. Underqualified science teachers, unable to handle a sensitive topic, and vexed by students' laughter, will probably not make the effort.

For relationship and dating expert Marwa Rakha, this is an accident waiting to happen. "There wasn't much to teach in the old days to begin with – just basic reproductive knowledge – and teachers were too shy to teach it. Now, we're just heading to disaster," she told me.

"The coming generation will be lacking basic knowledge in sex, STDs, birth control, hygiene – all thanks to the minister of education." Add to that the unofficial pressure from an increasingly religiously conservative society – on the surface at least – and you realise that the only way forward is back.

Is there any chance that Egyptian students will get some formal sex education further down the schooling road? Apparently, none. Medical students I have spoken to have told me that even the country's leading medical school at Cairo University does not teach sex education. Ain Shams University medical school students have a "sexology" class – the "anatomical and biological aspects of sex ed, not the social and psychological ones," one explained.

This situation seems all too familiar in the Middle East. "While Iran and Tunisia have taken pioneering steps in reaching out to young people to address their needs, the region as a whole lacks the political commitment and institutional capacity to do so," states a report by the Population Reference Bureau, a US-based international NGO. Only Iran, Algeria, Morocco, Tunisia and Bahrain include a reproductive health module in their national school curricula.

In Saudi Arabia, a recent study found that there is a severe need for sex education in the country – and that 80% of parents surveyed approved of it. But an Emirati bestselling book on sex education, which has already earned the approval of the Mufti of Dubai, was banned in Saudi Arabia and its author, Wedad Lootah, has received death threats from conservatives who accuse her of blasphemy.

In Syria, the United Nations Population Fund feels compelled to reassure people on its website that sex education does not actually encourage sexual activity. As for Lebanon, often viewed as the most liberal country in the Middle East, it had decided in 1997 to teach reproductive health to the 12-14 age group, only to have a presidential decree scrap those chapters from the school curriculum three years later.

So what other options are there? Families are a weak source of information on the subject. "We're dealing with several generations passing down their own discomfort with sex," says psychologist Abeer El Barbary.

An official study reported that only 7% of adolescents had learned about sex from their fathers (while 42% of fathers said they discussed the matter with their kids); a 2006 survey by the Pan Arab Project for Family Health reported that, in Algeria, 95% of male respondents and 73% of female respondents had learned about puberty on their own, without professional or family assistance.

Television is potentially a useful source of information. With the airwaves awash with shows featuring clerics of various levels of religious knowledge and taking live telephone questions from the audience, sex and relationship questions have become a staple of the discussions – though unfortunately it is religious clerics and not sexologists who are dispensing advice.

One cable television show, presented by sexologist Dr Heba Kotb, represents the first groundbreaking effort on Arab television to respond to such queries ranging from the simplest to the more complex. A Syrian radio show – Today's Discussion – has reportedly begun to address questions of sex education.

But Rakha is sceptical, pointing out at an important shortcoming of such programmes: "The media often mixes everything with religion," she tells me. "All these programmes preach abstinence and fidelity – now while those are indeed very worthy values, there must be an option for people who do not abide by them." A lot of the queries she receives, primarily via her website, "concern premarital sex" – another important area that the mainstream educational media fails to cover. The picture overall looks bleak. The international basic ABC programme – advocating Abstinence, Being Faithful, and using Condoms – finds its effectiveness curtailed when it stops at the first or second letter.

With local campaigns across the region planned to mark World Aids Day on 1 December, it is important to recall that, despite having some of the lowest incidence rates in the world, HIV/Aids is rapidly on the rise, with a 300% increase between 2004 and 2007, compared with 20% globally. This is a terrifying statistic whose only silver lining might be to remind that prevention is better than treatment – and that prevention starts with proper and accurate knowledge. If we want to address this, sex education in schools is the unavoidable first step.

Sunday, June 5, 2011

"المالية": المعلمون سيستفيدون من رفع الحد الأدنى للأجور


صرح الدكتور سمير رضوان، وزير المالية، بأنه لا صحة على الإطلاق لما نشر حول عدم استفادة المدرسين من الحد الأدنى للأجور، المدرج بمشروع الموازنة العامة للدولة
باعتبارهم من أصحاب الكوادر الخاصة.

أكد الوزير في بيان صدر منذ قليل، أن الحد الأدنى للأجور المدرج بالموازنة سيتم تطبيقه على المدرسين وجميع العاملين بالدولة، الذين يقل إجمالي ما يتقاضونه عن 700 جنيه سواء كانوا كادرات خاصة أو كادرا عاما، مشددا على حرص وزارة المالية على استفادة جميع العاملين بالدولة من الحد الأدنى للأجور المدرج فى الموازنة بعد إقراره.

مبلغ 1.3 مليار جنيه لإضافة حافز الجودة إلى المرتبات


الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والبحث العلمى والتكنولجيا، أن الحكومة خصصت فى الموازنة الجديدة مبلغ 1.3 مليار جنيه لإضافة حافز الجودة إلى المرتبات اعتبارا من أول يوليو القادم، ويصل إجمالى المبلغ المخصص للجامعات مليار و 17 مليون جنيه، وباقى المبلغ للمراكز البحثية ويشمل مبلغ الحافز 2000 جنيه لأستاذ و1600 جنيه للأستاذ المساعد و1200 جنيه للمدرس و 800 جنيه للمدرس المساعد و 600 جنيه للمعيد.
وأضاف الوزير فى اجتماع المجلس الأعلى للجامعات، حسب بيان إعلامى اليوم الأحد أننا نتطلع أن نصل إلى مستوى الدخول المناسبة لأعضاء هيئة التدريس والبحوث خلال السنوات الثلاث أو الأربع القادمة.
وكانت الوزارة أعلنت من قبل عن هذه الزيادة قبل تخصيصها من قبل الحكومة، وانقسم أعضاء هيئة التدريس حولها، حيث أكدت مجموعة أنها مناسبة فى الظروف الراهنة بينما اعتبرت تيارات أخرى أن الوزارة تمارس نفس السياسات السابقة، وأن زيادة غير ملائمة.
ووافق المجلس فى الاجتماع الذى عقد أمس على كتاب رئيس المكتب الثقافى المصرى بدولة الكويت بشأن نظام قبول الطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية الكويتية “النظام الموحد”، بحيث يتم قبولهم فى الجامعات المصرية.
كما وافق المجلس على قيام الجامعات باستكمال حصر احتياجاتها من الوظائف بالنسبة للحاصلين على درجتى الماجستير والدكتوراة ولا يعملون بالجامعات.

انقسام بين أصحاب المدارس الخاصة بسبب المصروفات


شهد اجتماع جمعية أصحاب المدارس الخاصة، مساء أمس السبت، انقساماً بين ملاك المدارس، بعد صدور قرار من وزارة التربية والتعليم بتثبيت نسب الزيادة الدورية للمصروفات، وعدم الاستجابة لطلب الجمعية رفعها، واعتبر فريق من أصحاب المدارس أن قرار الوزارة سيضر بهم مالياً، خاصة بعد إلزام المدارس الخاصة برفع رواتب معلميها ومساواتهم بأقرانهم بالمدارس الحكومية، بينما رأى فريق آخر أنه لا مجال لإقرار زيادة جديدة بعد صدور الكتاب الدورى بالفعل من الوزارة.
وفى نهاية الاجتماع، الذى استمر نحو 5 ساعات، أعلن المندوه الحسينى، رئيس مجلس إدارة الجمعية، موافقة المجلس على الكتاب الدورى المنظم لزيادة مصروفات المدارس الخاصة خلال الخمسة أعوام المقبلة، وقال الحسينى، إن هذه الزيادات لا تبدو مرضية لأصحاب المدارس، إلا أنهم سيوافقون على العمل بها.
فى الوقت نفسه، أكد مصدر مطلع بوزارة التربية والتعليم أن الجمعية طلبت زيادة مصروفات المدارس التى تقل أسعارها عن 600 جنيه سنويا بنسبة 27% والمدارس التى تقل أسعارها عن 900 جنيه سنويا بنسبة 23% إلا أن الوزارة رفضت وحددت النسبتين بـ17%، 13% للتخفيف على أولياء الأمور، حسب قوله، مضيفا أن نسب الزيادة الدورية التى أقرها الوزير أحمد جمال الدين موسى، هى نفسها التى كانت مطبقة خلال الفترة من 2005 حتى 2010 باستثناء المدارس التى تزيد مصروفاتها على 4 آلاف جنيه، والتى ارتفعت نسبة الزيادة بها من 2% إلى 3%.
من جهته، أكد المندوه الحسينى، أنه أرسل مذكرة للدكتور عصام شرف يطلب فيه تدخله لإعفاء المدارس الخاصة ضريبيا مع تقليص نسبة التأمينات على العاملين به عن 26%.

ما هو الاتفاق الذي يجري بين التعليم و جوجل



رفعت وزارة التربية والتعليم درجة الاستعداد القصوى تاهبا لامتحانات الثانوية العامة وقامت بتجهيز قاعة طه حسين بديوان عام الوزارة كغرفة عمليات لمتابعة سير اعمال امتحانات الثانوية العامة التى ستبدأ فى 11 يونيه الجارى وتنتهى 2 يوليو القادم .

واكد مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم لـ" الدستور الاصلى " ان الوزارة ستستعين بموقع جوجل إيرث “Google earth" لتحديد اقصر الطرق المؤدية إلى مراكز توزيع الأسئلة بالمحافظات القريبة، على أن تتولى القوات المسلحة نقل الأسئلة فى طائرتها إلى المحافظات النائية والوجه القبلى .

وأوضح المصدر أن غرفة عمليات الثانوية العامة بالوزارة ستبدأ عملها يوم الخميس القادم ، مشيرا الى ان تجهيزها تضمن اقامة وحدة فيديو كونفرانس لمشاهدة اللجان بطريقة طبيعية فى حالة حدوث اى طوارىء اى مشاهدة الحدث كما هو، وايضا للتواصل عن بعد مع مديرى المديريات التعليمية فى المحافظات المختلفة ، للاطمئنان على سير الامتحان ، كما ستضم شاشة ضخمة حتى يتمكن مسئولى الغرفة من تحديد أماكن مراكز توزيع الأسئلة ولجان الامتحان عبر موقع جوجل ايرث، والذى ستستفيد منه الوزارة أيضا فى التدخل لزيادة معدلات تامين أى لجان تقع بها حالات طارئة، مع توفير التليفونات اللاسليكية للتواصل من خلالها مع مندوبى امن القطاع المركزى للوزارة بالمديريات التعليمية للتدخل فورا فى حدوث اى مشكلة.

Monday, May 30, 2011

المصريين ينفقون 35 مليار جنيه علي الدروس الخصوصية و الكتب الخارجية سنويا

 الأسر المصرية تنفق 75% من دخلها على الدروس الخصوصية والكتب الخارجية
35مليار جنيه هو حجم انفاق الاسر على التعليم ما بين دروس خصوصية و كتب خارجية و مجموعات تقوية و انتقالات سنويا هذا ما قالته الدكتورة ناهد رمزى الباحثة فى المركز القومى للبحوث الاجتماعية و الجنائية اليوم الاثنين فى المؤتمر السنوى للمركز و اثناء الحديث عن الاستثمار فى التعليم .
و اضافت ان ما بين 50 و 75 % من دخل الاسر يذهب للتعليم و خاصة الدروس الخصوصية , وقالت ان 93% من المدرسين و العاملين فى المدارس التى تم البحث عليها قالوا ان اسلوب التعليم يفتقر للحداثة و الاسلوب و المناهج و عقلية المدرسين تحتاج الى تغييرات جذرية و ليس ازالة للحواشى من المناهج هو ما سيؤثر على تقدم التعليم , وذكرت الدراسة ان هناك فروق واضحة بين الحضر و الريف و التعليم الحكومى و الاجنبى و كذلك بين الذكور و الاناث مما يؤكد على غياب معنى العدالة الاجتماعية .
و تناولت احدى جلسات المؤتمر الحوار حول التعليم الفنى و عرض نموذجين لمدرستين ناجحتين فى الاولى تدرس بشكل التعليم الداخلى و توفر اقامة كاملة للطلبة و تدريبا عالى المستوى و الاخرى تم انشاؤها فى الستينات  لتكون بديل لاى مصنع يقصف ايام الحرب و يعمل بطاقة نفس المصنع ثم تلقت دعما من شركة للادوات الالكترونية و الكهربائية لقسم الكهرباء فى المدرسة مما زاد من اقبال الطلبة عليه بعد تجديد القسم و الورشة و تدريب المدرسين به ايضا كما تعطى الشركة منح للمتخرجين السابقين و يقوم المدرسين بتدريبهم بمقابل مادى كما انها تشغل الطلبة فى مصانعها.

35مليار جنيه هو حجم انفاق الاسر على التعليم ما بين دروس خصوصية و كتب خارجية و مجموعات تقوية و انتقالات سنويا هذا ما قالته الدكتورة ناهد رمزى الباحثة فى المركز القومى للبحوث الاجتماعية و الجنائية اليوم الاثنين فى المؤتمر السنوى للمركز و اثناء الحديث عن الاستثمار فى التعليم .
و اضافت ان ما بين 50 و 75 % من دخل الاسر يذهب للتعليم و خاصة الدروس الخصوصية , وقالت ان 93% من المدرسين و العاملين فى المدارس التى تم البحث عليها قالوا ان اسلوب التعليم يفتقر للحداثة و الاسلوب و المناهج و عقلية المدرسين تحتاج الى تغييرات جذرية و ليس ازالة للحواشى من المناهج هو ما سيؤثر على تقدم التعليم , وذكرت الدراسة ان هناك فروق واضحة بين الحضر و الريف و التعليم الحكومى و الاجنبى و كذلك بين الذكور و الاناث مما يؤكد على غياب معنى العدالة الاجتماعية .
و تناولت احدى جلسات المؤتمر الحوار حول التعليم الفنى و عرض نموذجين لمدرستين ناجحتين فى الاولى تدرس بشكل التعليم الداخلى و توفر اقامة كاملة للطلبة و تدريبا عالى المستوى و الاخرى تم انشاؤها فى الستينات  لتكون بديل لاى مصنع يقصف ايام الحرب و يعمل بطاقة نفس المصنع ثم تلقت دعما من شركة للادوات الالكترونية و الكهربائية لقسم الكهرباء فى المدرسة مما زاد من اقبال الطلبة عليه بعد تجديد القسم و الورشة و تدريب المدرسين به ايضا كما تعطى الشركة منح للمتخرجين السابقين و يقوم المدرسين بتدريبهم بمقابل مادى كما انها تشغل الطلبة فى مصانعها.


مصر ليست أقل من الصين



القاهرة: نظم بمؤسسة الأهرام مؤتمر صحفي جمع بين كل من العالم المصري الدكتور أحمد زويل، وقيادات "الأهرام"، وأكد زويل
خلاله على أن ثورة 25 يناير هى ثورة تاريخية، كذلك تطرق إلى مشروع مدينة العلوم والتكنولوجيا الذي يسعى لتحقيقه.
وبحسب صحيفة "الأهرام" أشار رئيس مجلس إدارة الصحيفة الكاتب لبيب السباعي إلى مقولة نهرو الزعيم الهندي "الهند بلد فقيرة جدا لدرجة أنها مضطرة للإنفاق بسخاء على التعليم" ، وهو ما جعل الهند من الدول المتقدمة للغاية في البحث العلمي .
وقال زويل أن مصر رقعتها المزروعة 6% وقد تآكلت بفعل التعدي عليها، كما أن مواردها من الغاز وقناة السويس لن تكفيها ، ولهذا لابد أن تقوم على استغلال مواردها البشرية، وهو منهج عالمي قامت به دول كثيرة ومنها الصين وثبت نجاحه، وكذا عليها استغلال الطاقة الشمسية .
ووفقاً لصحيفة "الدستور الأصلي" أشار زويل إلى أن لحظة تنحي الرئيس السابق حسني مبارك هي لحظة تاريخية لم يحدث مثلها منذ 50 عاماً، ومؤكداً على أن مصر ليست أقل من الدول المتطورة مثل الصين وكوريا وسنغافورة .
وتذكر زويل أنه عندما اتصل به الرئيس السابق ليبلغه خبر تكريمه وإهداءه قلادة النيل سنة 1999، قال له أنه يطمع فى تكريم أخر وهو فكرة إنشاء جامعة علمية، وقد ترك مبارك التصرف فى هذا الأمر لرئيس الوزراء السابق أحمد نظيف، ولم يتحقق شيء سوى وضع حجر الأساس للجامعة بأكتوبر، ثم علم زويل كما يقول بأن نظيف استولى على جزء من الأرض بشكل غير مشروع لإقامة جامعة النيل عليها .
وأوضح العالم المصري بحسب صحيفة "الدستور" الأصلي، أن الجامعات الخاصة لا تسفر عن إنتاج قومى و يتجه خريجوها إلى السفر للعمل بالخارج، موضحاً أن العقل البشرى هو الذى يتحكم فى العلم، والتكنولوجيا والإنتاج ومن هنا بدأ التفكير فى إنشاء "مدينة العلوم والتكنولوجيا".
وقال زويل أنه تمت الموافقة على المشروع من مجلس الوزراء منذ 10 أيام، و تم إرساله إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وأنه بمجرد موافقة المجلس عليه سوف يطالب الشعب بالتعاون فى هذا المشروع القومى لتطويره.
وأوضح كذلك أنه عقب موافقة مجلس الوزراء على مشروع جامعة النيل قام بارسال 13 دعوة لشخصيات ليكونوا أعضاء بمجلس الأمناء بالجامعة لافتاً إلى أن 12 منهم ردوا بالموافقة خلال 48 ساعة فقط ومنهم 6 حاصلين على جوائز نوبل فى مختلف المجالات، و 2 من أكبر رجال الأعمال والاقتصاد من أصل مصرى لكنهم يتحكموا فى اقتصاد أمريكا، بالإضافة إلى رئيس جامعة "كالتك"،ورئيس أكاديميات الصين، ورئيس "ناسا جى بى أل".
وأشار زويل إلى أن تمويل المشروع سوف يكون من مؤسسات الدولة والشعب المصرى، ورجال الأعمال والمصريين فى الخارج، وناشد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بسرعة البت فيه حيث أنه يريد البدء فيه قبل سفره .
وتقوم فكرة إنشاء المدينة كما شرحها زويل من خلال اختيار 1000 طالب من أفضل طلاب المرحلة الثانوية كخطوة أولية ولا يشترط قبول الطلاب الخريجين من مدارس خاصة أو من عائلات راقية، مضيفا أنهم من الجامعة يقومون بزيارة مراكز متخصصة لاكتساب خبرة أكثر وللتعرف على أحدث ما وصل إليه العلم، وستصل تكلفة الطالب إلى 10 آلاف دولار خلال خمس سنوات.
حضر اللقاء كل من عبد العظيم حماد رئيس تحرير الأهرام، و لبيب السباعى رئيس مجلس إدارة جريدة الأهرام، والكاتب الصحفي صلاح منتصر، والشاعر الكبير فاروق جويدة، والإعلامى أحمد المسلمانى، والكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، والكاتبة الصحفية عائشة عبد الغفار، والروائى محمد المخزنجى، والكاتب والمفكر سيد ياسين مدير مركز الاهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الاسبق، إلى جانب العديد من الإعلاميين والصحفيين.
وفي نهاية اللقاء أهدى لبيب السباعي "مفتاح الأهرام" للعالم المصري د. زويل، وقال زويل أنه سيخص الأهرام بكل كتاباته العلمية والسياسية والثقافية باعتبارها "ديوان الحياة في مصر وذاكرة الأمة".

Wednesday, May 25, 2011

Maintenance

Sorry for any inconvenience regarding the removal of some pages, posts and comments, we are currently maintaining our blog to comply with Google guidelines and policies.

Hope we will see all of you again.

Tuesday, May 24, 2011

Three education principles


Three Education Principles
Development through education is based on Froebel’s three primary principles of the educational journey:
  1. Working in partnership with the family
  2. Transforming creative play into creative work
  3. Making connections with others, the world and God
1. Working in partnership with the family
We work in partnership with the family to further the foundation of who the child is becoming. We ask families to share with us the expectations they have for their children. We listen to the parents in order to better get to know the children and to hear the dreams they have for them.
It is so good to know that my daughter is the same child at Froebel as she is at home. I was never comfortable enough at school to be myself.
Parent of a Kindergarten child
Froebel parents are involved in a variety of ways. Some help with lunchtime supervision, others accompany the children on field trips or volunteer to assist with special events. Many of our parents take part in Froebel Institute courses or parent sessions. There are several occasions during the year when parents are invited to participate in daily activities, student presentations or discussion groups.
The small family groupings at Froebel mirror the benefits of a family structure. Being part of a family teaches children about themselves and their relationships with others, cooperation, conflict resolution and responsibility. Our students develop life long friendships.
You can't hide at this school. If you have a problem with someone, you have to find a way to sort it out because you see them a lot, everyday.
Robert, grade 5
Because the children in the Kindergarten have an opportunity to interact with children from age 3 to age 7, a 5-year-old learns what it is like to be in grade 1 before his/her first day. The grade 8 student who leads the Morning Opening Exercises for all the students in grades 3 to 8 learns about effective leadership styles and about motivating others.
2. Transforming creative play into creative work
During the early years, a child learns best through concrete experiences resulting from her own activity, much of which is play. These concrete experiences form the basis of the child's later abstract thinking.
Play is the forerunner of work. The process of playing, or the journey, is far more valuable than the product or destination itself. Play requires creativity, planning and organization, cooperation and teamwork, effort and energy.
If you trust the process [of childhood]...and recognize play and fun as essential elements of the process, if you allow a child to be a child first and an adult later, something amazing happens. The child becomes who he or she is meant to become. Not who you or I want the child to become but who the child wants and is meant to become.
Dr. Edward Hallowell, The Childhood Roots of Adult Happiness
Creative play is transformed into creative work as the child becomes self-disciplined and develops habits of diligence and industry. We see this more obviously in the activities of the older school students.
The following example was written by one of our grade 8 students. It is an excerpt from an article she wrote for the local newspaper.
Last year, I started doing a math project with some of my friends. We decided to design, build and operate an imaginary zoo. We made spreadsheets showing incoming and outgoing cash flow. For example, we worked out how much land we would need, how much it would cost, how much land tax we would have to pay etc. As a result, we figured out how much profit we could expect. Once that was done, we made part of our project real. We added a dog pound to the zoo and allowed other students to adopt or buy one of our imaginary dogs. Certificates and sign up sheets were created and we even built a website! We were guided and encouraged by the teacher even after we went well beyond what we were supposed to do. In that way we learned things ourselves, but ended up learning what the teacher wanted us to. We learned about statistics, graphing, spreadsheets, website development, advertising, research, business and a whole lot of other things. And as much fun as that was, it's not in the curriculum in that way (though it probably should be)!
Jessica, age 13
3. Making connections with others, the world and God
Froebel wrote about all children as both creative and self-active. They are creative in God¹s image yet part of the created world. Creativity is a heartfelt motivating energy. Self-activity means the development of qualities and skills that make it possible to take an invisible idea and make it a reality. When these qualities are nurtured, children take initiative and demonstrate responsibility.
Froebel’s philosophy is Christian, seeking to bring the child into wholesome relationships with others, his world and his Creator. This harmony of life is possible, so we encourage each child, at all ages, to discover himself and his world, and to build the relationships that result.
Education takes place through experiences. With guidance, children explore connections between one thing and another and, most significantly, in relationship to themselves and to others. Our students discover their passions and follow their dreams.
Imagination is more important than knowledge.
Albert Einstein


WHAT ARE THE ACCREDITED SCHOOLS BY CITA IN EGYPT?

here are some of the schools accredited by cita in egypt:

- Al-Bashayer School.
- Bedaya School.
- CMS School.
- Chouaifat School.
- Hayah School.

American Education System

American Education System


Do you find the American education system to be confusing and different from the education system in your own country? Do you want to attend a university in the USA? A USA high school? A USA graduate school? The American education system offers international students the most diverse set of education options in the world. In fact, an international student who elects to take advantage of the American education system can pursue anything from nuclear science to film and dance. American education possibilities are almost endless!

The American education system requires that students complete 12 years of primary and secondary education prior to attending university or college. This may be accomplished either at public (or government-operated) schools, or at private schools. These 12 years of schooling (or their equivalent) may also be completed outside the USA, thus giving foreign students the opportunity to pursue the benefits of the American education system and obtain a quality American education. Perhaps one of the most impressive facts is the large number of presidents, prime ministers and leaders from other countries who have experienced the American education system and graduated from a university or school in the USA. In many fields and industries, the American education system offers the most cutting-edge, sought-after programs at the world's best schools. That is why graduating from an accredited American school and being exposed to the rigors of the American education system is an investment in your future.

Whether you want to study at a top USA university, a top USA college, or at a USA  ESL, vocational or high school, a thorough understanding of how the American education system works is essential. Without a clear grasp of the American education system, an international student will find it difficult to make the right academic choices. The information provided in the Overview of the American education system section will help you develop that understanding. You can also search our list of top universities, colleges, community colleges, graduate schools, and boys and girls boarding schools in the American education system. It is no surprise that the American education system and the American school system hosts more international students than any other country in the world!

You can learn more about specific areas of the American education system and the American school system (high school, access to college, the USA unit system, school accreditation, liberal arts education, associate degrees, bachelor's degrees, master's and PhD degrees) by clicking on the links on the left of this page. The American education system offers students the widest study options in the world!


What some people are saying about the American education system:

"The American education system offers international students the widest choice of study options.
Just think of all of the products, services, and processes invented in the USA! This innovation is the result of the American education system which allows a student to study so many different fields.
I am so glad I chose to study in the USA and obtain and American education."
-Diann Manjulika-
Former international student

"I chose to study in the United States after looking at different countries and different options. I truly believe that the American education system is the very best in the world since it offers so many choices, and the schools are the best in the world. If you want to gain an edge, I would definitely recommend enrolling in a top university, college, or school in the American education system."
-Andrew Lim-
Former international student

"While Australia and Europe have excellent education systems, I strongly feel that the American education system still is the best."
-Lana Morias-
Former international student

"I am from Hong Kong and I always wanted to enroll in the American education system. I am so glad I finally managed to get an American education. In Hong Kong, it really does help if you graduated from a good school in the USA education system."
Susan Li
International student

"Coming from Asia, I was shocked by the vast number of study options offered by the American education system."
-Peter Lim-
International student